تحصينات الأفراد والأشخاص :
وتكون بدءا من تحقيق التوحيد والإخلاص والاستقامة وأنواع الاستعاذة، و إنتهاءا بالوضوء والدعاء والأذكار الصباحية والمسائية والحياتية بشكل عام، في كل موقف صغر أم كبر ومدة التحصين تمتد حسب نوع الذكر والدعاء المتلفظ به، مثلا الأذان وهو تحصين وقتي للفرد والمجموعة، وينتهي بانتهاء صاحبه منه، ويعود الشيطان بعدها، ونفس الشيء يحدث عند إقامة الصلاة، أو عند الغضب، بحيث يكون التحصين وقتيا ومشروطا بالاستعاذة، ومتى عاد الغضب لصاحبه رجع له الشيطان مرة أخرى. وهناك تحصينات يمتد وقتها أطول ما دامت متحققة في صاحبها كالتوحيد والإيمان وأخرى يمتد وقتها من المساء إلى الصباح والعكس صحيح، وهي التحصينات التي تكون بالصلاة والأذكار والأدعية والآيات والسور، والمحافظ عليها يكون في كنف وحفظ الله تعالى مالم يأتي بكبيرة من الكبائر كالزنى، حيث يرتفع الإيمان فوق رأس صاحبه حتى يتم معصيته، والإيمان وحده حصن، لكن الغفلة الشديدة والذنوب تميته وترفعه فيكون سببا في الإصابة بالمس الشيطاني أو السحر وهناك تحصين متفرد في طريقته، وهو التصبح بسبع تمرات عجوة من تمر المدينة وينفع في الوقاية من السم والسحر، وهو كذالك تحصين وقتي لا يجاوز اليوم.
وتكون بدءا من تحقيق التوحيد والإخلاص والاستقامة وأنواع الاستعاذة، و إنتهاءا بالوضوء والدعاء والأذكار الصباحية والمسائية والحياتية بشكل عام، في كل موقف صغر أم كبر ومدة التحصين تمتد حسب نوع الذكر والدعاء المتلفظ به، مثلا الأذان وهو تحصين وقتي للفرد والمجموعة، وينتهي بانتهاء صاحبه منه، ويعود الشيطان بعدها، ونفس الشيء يحدث عند إقامة الصلاة، أو عند الغضب، بحيث يكون التحصين وقتيا ومشروطا بالاستعاذة، ومتى عاد الغضب لصاحبه رجع له الشيطان مرة أخرى. وهناك تحصينات يمتد وقتها أطول ما دامت متحققة في صاحبها كالتوحيد والإيمان وأخرى يمتد وقتها من المساء إلى الصباح والعكس صحيح، وهي التحصينات التي تكون بالصلاة والأذكار والأدعية والآيات والسور، والمحافظ عليها يكون في كنف وحفظ الله تعالى مالم يأتي بكبيرة من الكبائر كالزنى، حيث يرتفع الإيمان فوق رأس صاحبه حتى يتم معصيته، والإيمان وحده حصن، لكن الغفلة الشديدة والذنوب تميته وترفعه فيكون سببا في الإصابة بالمس الشيطاني أو السحر وهناك تحصين متفرد في طريقته، وهو التصبح بسبع تمرات عجوة من تمر المدينة وينفع في الوقاية من السم والسحر، وهو كذالك تحصين وقتي لا يجاوز اليوم.